ورد في الخصام بين المسلمين أحاديث نبوية شريفة منها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (تعرض الأعمال في كل إثنين وخميس فيغفر الله لكل امرئ لا يشرك به شيئا، إلا امرأ كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقول اتركوا هذين حتى يصطلحا) رواه مسلم.
............................................................ الحديث الذي يقصم الظهر، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ:
((قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ: أَلا أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلَ مِنْ دَرَجَةِ الصِّيَامِ,
وَالصَّلاةِ, وَالصَّدَقَةِ؟ قَالُوا: بَلَى، قَالَ: صَلاحُ ذَاتِ
الْبَيْنِ، فَإِنَّ فَسَادَ ذَاتِ الْبَيْنِ هِيَ الْحَالِقَةُ))
ويُرْوَى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
((هي الحالِقة، لا أقول: هي تحلِقُ الشَّعْرَِ ، ولكن تَحْلِقُ الدِّين))
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق